رائعة يا أروى، موضوع رائع فعلا.
أولادي مازالوا صغارا ولم يدخلو المدرسة بعد، كنت أعاملهم في البداية كقائد عسكري: أوامر ونواهي وإياكم والفوضى والاتساخ، حذار من الخطأ و و و ... أنت أدرى
ثم أدركت أن هذه الطريقة لن تنتج إلا أطفالا معقدين وضعيفي الشخصية؛ تغيير أسلوبي كان صعبا جدا في البداية، لكن مع التدريب، بدأت شيئا فشيئا أسترجع ثقتهم وأبني جسور المودة من جديد.
أكثر ما يؤلم، أننا نحن الآباء نقسو عليهم، ومع ذلك لا ننفك نسمع عبارات الحب منهم، ويقتنصون الفرص لمعانقتنا وتقبيلنا.
يا الله، كم هم أبرياء!
بوركت أروى ^_^