أنت بالثلاثين..أنثى إستثنائية!!!

.. ما أن قاربت على مشارفها..حتى اجتاحتنى رغبة شديده فى أن أغوص بعالمها فى محاولة لفهم تلك المرحلة التى بلا شك تهتم بها كل النساء
انها الثلاثون !!!
عمر الحيرة.. أم الخبرة ؟!
عمر القلق..أم النضج ؟!
عمر الشتات..أم الثبات ؟!
هل بدأت أكبر .. أم إكتمل جمالى؟!
ما استغربه بنفسى حقا انى لم اجد تلك الحيره ابدا حينما كنت بالتاسعه وتجاوزت العاشرة دون ان اشعر ... واخترقت العشرين باحلامى قبلها بسنوات لذا فإن الثلاثون حقا عمر لابد عنده من وقفه لأن ما قبلها أمر ومابعدها أمر أخر.
فامراة الثلاثين هى إحدى اثنتين, إما متزوجة وإما لم تتزوج بعد, ولكن اجتمع كل من كتب عن تلكم المرأه انها فى اوج تألقها وجمالها.
فأما  الثلاثينه المتزوجه فهى تشعر بالنضج والاستقلال اذ باتت مسئولة عن اسرة وبيت وأبناء..تشعر بنفسها وقدرتها على المسئوليه التى باتت بين يديها.........ومن الاكيد هو شعورها بالإستقرار اذ انها تخطت سنوات الزواج الاولى مكللة بالنجاح.. هذا النجاح فى حد ذاتة استقرار.
والانثى التى لم تتزوج بعدقد تشعر بالخوف من عدم الاستقرار فى حياة زوجيه حتى الان انصياعا وراء كلمات الام والاقارب ولكنها حتما حققت لذاتها الكثير خلال تلك المرحله مالم تستطع قريناتها المتزوجات أن يفعلن.
لديها من الخبره الان مايفوق الكثير . هى ببساطه اكتسبت حنكه ونظرة ثاقبة لمعالجة الامور
وهى وان لم تتزوج بعد فهى لازالت فى انسب سن للإرتباط وانجاب الاطفال. هى اكثر نضجا واتزانا ومن الناحية الجماليه فالثلاثين فترة تالق الجمال الحقيقى لدى المراة .
ومما لاشك فيه ان الثلاثون هو عمر نساء الارض فى الجنان لما فيه من اكتمال النضج الجسدى جمالا والنضج الفكرى وعيا.
ولا اجد حرجا أن ألغى كلمة عانس من كل قواميس الفكر المجتمعى العقيم فمن لم تتزوج _ وهو امر ليس بيدها _ ليس من العدل مطلقا ان تنعت بهذا اللفظ الذى اجده منافيا تماما لصفات تلك الانثى مفعمة الحيويه والانوثه.
ولربما كانت الحياة بزوج أمر من صبار وبدونه أطعم من شهد.
وعن بعض استطلاعات الرأى الذكوريه حول المرأة الثلاثينيه قال أحدهم : اخترت زوجتى 31 عام لما أحسسته فيها من نضج كاف لتحمل مسئولية بناء أسره ,,, وقال أخر انى اجدها واعيه, متزنه , جميله وعلى درايه كافية بالخطوة الجديده أى الزواج وتأسيس الأسره.
ومما هو جدير بالذكر ان المرأة بعد الثلاثين أفضل جنسيا والسبب كشفت عنه ابحاث علمية كبيره . اذ انها تزداد جمالا وانوثه وكلما زادت جمالا وانوثه تزداد رغبتها الجنسيه التى قد تعادل رغبة الرجل. وتزداد تلك الشهوة مرورا بالثلاثين وبداية الاربعين وذلك قد يكون ضمن ردة الفعل الغريزيه لاقتراب سن توقف الانجاب. ومن خلال ذلك فهى تصبح اكثر احتواءا للرجل
وعن ذكاء الانثى الثلاثينيه فهى بلاشك انثى غير عاديه.. منتقاه من كل مراحل الأنثى لذا فهى أكثر ذكاءا سواء أكان اجتماعيا أم علميا وهى فى تلك المرحله اكثر تمسكا بالرجل, اكثر اخلاصا واكثر فهما لمتطلبات الرجل .. بل واكثر قدرة على اختيار شريك الحياه بصوره افضل اذ تنحى العاطفة قليلا وتضع من خبره الماضى قاعده على اساس صائب لاختيار شريك العمر ان كانت غير ابهة لكلمات الناس ونقدهم.
أجدها الآن أكثر عقلانية. . جميلة ... فعاله .. مؤثرة  بمحيطها .. افتقاد بيئتها لها من الصعب لقوة تأثيرها بمن حولها.. أكثر دقة بكل أمور حياتها بدأ من مانيكير الأصابع مرورا ب ملابسها وصولا لأعقد أمور حياتها ناهيك عن تلك الانوثه المتفجرة بهذا السن والتى تزيدها ثقة بنفسها بلا أدنى شك.
لذا ان كنتى لازلت ينتابك بعض الشك فى انك ستظلين تلك الفتاة وابنة العشرين المتميزة فاصدقك القول انك لديك كل الحق فى شكوكك . ﻷنك فى الثلاثين لست فقط أنثى متميزة.. انتى خلاصة المرأه فى كل عمر.
انك الآن........ أنثى استثنائيه

حاولت رفع صورة مع الموضوع ولم اتمكن

حبيبتي أماني مادة موضوعك تدل على نضجك ووعيك.
أريدك فقط أن تنسخي الموضوع مرة أخرى وتضعيه في التعليقات مع تصحيح الأخطاء المتعلقة بالهمزات وكذلك وضع علامات الترقيم الصحيحة بدون نقاط زائدة على قدر استطاعتك وكأنك تكتبين في مجلة ، ثم نبدأ التقييم بالتفصيل بعد هذه الخطوة.

. ما أن قاربت على مشارفها حتى اجتاحتنى رغبة شديدة فى أن أغوص بعالمها فى محاولة لفهم تلك المرحلة التى بلا شك تهتم بها كل النساء.
إنها الثلاثون !!!
عمر الحيرة.. أم الخبرة ؟!
عمر القلق..أم النضج ؟!
عمر الشتات..أم الثبات ؟!
هل بدأت أكبر .. أم إكتمل جمالى؟!
ما أستغربه بنفسى حقا أنى لم أجد تلك الحيرة أبدا حينما كنت بالتاسعة وتجاوزت العاشرة دون أن أشعر ، وإخترقت العشرين بأحلامى قبلها بسنوات لذا فإن الثلاثون حقا عمر لابد عنده من وقفة لأن ما قبلها أمر ومابعدها أمر أخر.
فإمراة الثلاثين هى إحدى إثنتين إما متزوجة وإما لم تتزوج بعد, ولكن إجتمع كل من كتب عن تلكم المرأة أنها فى أوج تألقها وجمالها.
فأما الثلاثينة المتزوجة فهى تشعر بالنضج والإستقلال إذ باتت مسئولة عن أسرة وبيت وأبناء.تشعر بنفسها وقدرتها على المسئولية التى باتت بين يديها، ومن الأكيد هو شعورها بالإستقرار إذ أنها تخطت سنوات الزواج الأولى مكللة بالنجاح. هذا النجاح فى حد ذاته إستقرار.
والأنثى التى لم تتزوج بعد قد تشعر بالخوف من عدم الإستقرار فى حياة زوجية حتى الأن إنصياعا وراء كلمات الأم و تلميحات الأقارب ولكنها حتما حققت لذاتها الكثير خلال تلك المرحلة مالم تستطع قريناتها المتزوجات أن يفعلن.
لديها من الخبرة الأن مايفوق الكثير و اكتسبت حنكة ونظرة ثاقبة لمعالجة الامور.
وهى وإن لم تتزوج بعد فهى لازالت فى أنسب سن للإرتباط وإنجاب الأطفال. هى اكثر نضجا وإتزانا ومن الناحية الجمالية فالثلاثين فترة تألق الجمال الحقيقى لدى المرأة .
ومما لاشك فيه ان الثلاثون هو عمر نساء الارض فى الجنان لما فيه من إكتمال النضج الجسدى جمالا والنضج الفكرى وعيا.
ولا أجد حرجا أن ألغى كلمة عانس من كل قواميس الفكر المجتمعى العقيم فمن لم تتزوج _ وهو أمر ليس بيدها _ ليس من العدل مطلقا أن تنعت بهذا اللفظ الذى أجده منافيا تماما لصفات تلك الأنثى مفعمة الحيوية والأنوثة.
ولربما كانت الحياة بزوج أمر من صبار وبدونه أطعم من شهد.
وعن بعض إستطلاعات الرأى الذكورية حول المرأة الثلاثينيه قال أحدهم : إخترت زوجتى 31 عام لما أحسسته فيها من نضج كاف لتحمل مسئولية بناء أسره ,,, وقال أخر إنى أجدها واعيه, متزنه , جميله وعلى دراية كافية بالخطوة الجديده أى الزواج وتأسيس الأسره.
ومما هو جدير بالذكر أن المرأة بعد الثلاثين أفضل جنسيا والسبب كشفت عنه أبحاث علمية كبيرة . اذ أنها تزداد جمالا وأنوثة وكلما زادت جمالا وأنوثة تزداد رغبتها الجنسيه التى قد تعادل رغبة الرجل. وتزداد تلك الشهوة مرورا بالثلاثين وبداية الأربعين وذلك قد يكون ضمن ردة الفعل الغريزية لإقتراب سن توقف الإنجاب. ومن خلال ذلك فهى تصبح أكثر إحتواءا للرجل.
وعن ذكاء الأنثى الثلاثينية فهى بلاشك انثى غير عادية. منتقاه من كل مراحل الأنثى لذا فهى أكثر ذكاءا سواء كان إجتماعيا أم علميا وهى فى تلك المرحلهة اكثر تمسكا بالرجل, وأكثر اخلاصا ،واكثر فهما لمتطلباته بل واكثر قدرة على اختيار شريك الحياة بصورة أفضل إذ تنحى العاطفة قليلا وتضع من خبره الماضى قاعدة على أساس صائب لإختيار شريك العمر إن كانت غير أبهة لكلمات الناس ونقدهم.
أجدها الآن أكثر عقلانية . جميلة ... فعالة .. مؤثرة بمحيطها .. إفتقاد بيئتها لها من الصعب لقوة تأثيرها بمن حولها.. أكثر دقة بكل أمور حياتها بدأ من مانيكير الأصابع مرورا ب ملابسها وصولا لأعقد أمور حياتها ناهيك عن تلك الأنوثه المتفجرة بهذا السن والتى تزيدها ثقة بنفسها بلا أدنى شك.
لذا إن كنت لازلت ينتابك بعض الشك فى أنك ستظلين تلك الفتاة وإبنة العشرين المتميزة فاصدقك القول أنك لديك كل الحق فى شكوكك . ﻷنك فى الثلاثين لست فقط أنثى متميزة.. انت خلاصة المرأة فى كل عمر.
انك الآن........ أنثى استثنائيه.

ما أن قاربت على مشارفها حتى إجتاحتنى رغبة شديدة فى أن أغوص بعالمها فى محاولة لفهم تلك المرحلة التى بلا شك تهتم بها كل النساء.
إنها الثلاثون !!!
عمر الحيرة.. أم الخبرة ؟!
عمر القلق..أم النضج ؟!
عمر الشتات..أم الثبات ؟!
هل بدأت أكبر .. أم إكتمل جمالى؟!
ما أستغربه بنفسى حقا أنى لم أجد تلك الحيرة أبدا حينما كنت بالتاسعة وتجاوزت العاشرة دون أن أشعر ، وإخترقت العشرين بأحلامى قبلها بسنوات لذا فإن الثلاثون حقا عمر لابد عنده من وقفة لأن ما قبلها أمر ومابعدها أمر أخر.
فإمراة الثلاثين هى إحدى إثنتين إما متزوجة وإما لم تتزوج بعد, ولكن إجتمع كل من كتب عن تلكم المرأة أنها فى أوج تألقها وجمالها.
فأما الثلاثينة المتزوجة فهى تشعر بالنضج والإستقلال إذ باتت مسئولة عن أسرة وبيت وأبناء.تشعر بنفسها وقدرتها على المسئولية التى باتت بين يديها، ومن الأكيد هو شعورها بالإستقرار إذ أنها تخطت سنوات الزواج الأولى مكللة بالنجاح. هذا النجاح فى حد ذاته إستقرار.
والأنثى التى لم تتزوج بعد قد تشعر بالخوف من عدم الإستقرار فى حياة زوجية حتى الأن إنصياعا وراء كلمات الأم و تلميحات الأقارب ولكنها حتما حققت لذاتها الكثير خلال تلك المرحلة مالم تستطع قريناتها المتزوجات أن يفعلن.
لديها من الخبرة الأن مايفوق الكثير و اكتسبت حنكة ونظرة ثاقبة لمعالجة الامور.
وهى وإن لم تتزوج بعد فهى لازالت فى أنسب سن للإرتباط وإنجاب الأطفال. هى اكثر نضجا وإتزانا ومن الناحية الجمالية فالثلاثين فترة تألق الجمال الحقيقى لدى المرأة .
ومما لاشك فيه ان الثلاثون هو عمر نساء الارض فى الجنان لما فيه من إكتمال النضج الجسدى جمالا والنضج الفكرى وعيا.
ولا أجد حرجا أن ألغى كلمة عانس من كل قواميس الفكر المجتمعى العقيم فمن لم تتزوج _ وهو أمر ليس بيدها _ ليس من العدل مطلقا أن تنعت بهذا اللفظ الذى أجده منافيا تماما لصفات تلك الأنثى مفعمة الحيوية والأنوثة.
ولربما كانت الحياة بزوج أمر من صبار وبدونه أطعم من شهد.
وعن بعض إستطلاعات الرأى الذكورية حول المرأة الثلاثينيه قال أحدهم : إخترت زوجتى 31 عام لما أحسسته فيها من نضج كاف لتحمل مسئولية بناء أسره ,,, وقال أخر إنى أجدها واعيه, متزنه , جميله وعلى دراية كافية بالخطوة الجديده أى الزواج وتأسيس الأسره.
ومما هو جدير بالذكر أن المرأة بعد الثلاثين أفضل جنسيا والسبب كشفت عنه أبحاث علمية كبيرة . اذ أنها تزداد جمالا وأنوثة وكلما زادت جمالا وأنوثة تزداد رغبتها الجنسيه التى قد تعادل رغبة الرجل. وتزداد تلك الشهوة مرورا بالثلاثين وبداية الأربعين وذلك قد يكون ضمن ردة الفعل الغريزية لإقتراب سن توقف الإنجاب. ومن خلال ذلك فهى تصبح أكثر إحتواءا للرجل.
وعن ذكاء الأنثى الثلاثينية فهى بلاشك انثى غير عادية. منتقاه من كل مراحل الأنثى لذا فهى أكثر ذكاءا سواء كان إجتماعيا أم علميا وهى فى تلك المرحلهة اكثر تمسكا بالرجل, وأكثر اخلاصا ،واكثر فهما لمتطلباته بل واكثر قدرة على اختيار شريك الحياة بصورة أفضل إذ تنحى العاطفة قليلا وتضع من خبره الماضى قاعدة على أساس صائب لإختيار شريك العمر إن كانت غير أبهة لكلمات الناس ونقدهم.
أجدها الآن أكثر عقلانية . جميلة ... فعالة .. مؤثرة بمحيطها .. إفتقاد بيئتها لها من الصعب لقوة تأثيرها بمن حولها.. أكثر دقة بكل أمور حياتها بدأ من مانيكير الأصابع مرورا ب ملابسها وصولا لأعقد أمور حياتها ناهيك عن تلك الأنوثه المتفجرة بهذا السن والتى تزيدها ثقة بنفسها بلا أدنى شك.
لذا إن كنت لازلت ينتابك بعض الشك فى أنك ستظلين تلك الفتاة وإبنة العشرين المتميزة فاصدقك القول أنك لديك كل الحق فى شكوكك . ﻷنك فى الثلاثين لست فقط أنثى متميزة.. انت خلاصة المرأة فى كل عمر.
إنك الآن........ أنثى إستثنائية.

جزيتم خيرا على ملاحظاتكم وارائكم

أماني حبيبتي موضوعك بالجملة جيد ،ولكن ما زالت هناك بعض الأخطاء في همزات الوصل والقطع.
فهذه الكلمات الآتية بين القوسين ليس فيها همزة قطع وإنما همزة وصل ( اجتاحتني - اكتمل - اخترقت - امرأه - اثنتين .... وغيرها ) فهذه كلها همزات وصل ، وكلمة الآن وبدءا لها طريقة أخرى غير التي كتبتيها ، و كذلك كثير من الكلمات أيضا فالنص يحتاج لتدقيق إملائي أكثر من ذلك حتى يبدوا منمقا أكثر .

ما شاء الله اللهم بارك الموضوع جميل والاسلوب جميل .